تصدر اليوم فريق تكاثف الريفي للمجموعة الأولى وذلك بعد الفوز على فريق الأحرار الشعبي بنتيجة هدفين إلى هدف।
وقد لعب تكاثف الريفي في الشوط الأول بعديد الأسماء اللامعة في عالم الكرة الديسية وفي غياب بارز للكابتن / عبدالتواب صالح الجمحي لظروف خاصة وقد إدخل بدلاً عنه الكابتن / نائف عميّر وغياب الموهبه الجديدة الكابتن/محمد عبدالله المنصوري الذي عانا من الإجهاد البدني وقد أشرك في الدفاع كالعادة الكابتن / عبدالله سعيد بن سلم السباعي - والكابتن / سالم محفوظ باسنيت السباعي - والكابتن / منير فرج سالم المعيسي السباعي ، وأمـــــا في منتصف الملعب الكابتن/ عبدالرحيم باعباد - والكابتن/ أحمد محفوظ - والكابتن / أحمد عوض عبيد السباعي ، وأمـــا في خط المقدمـــة الكابتن/أحمد سعيد بن سلم السباعي - والكابتن / فتحي مرجان।
وكان على دكه البدلاء كلاً من " الكـــابتن / صابر عوض شماخ السباعي - الكابتن / وجدي عوض شماخ السباعي - والمخضرم الكابتن/علي سعيد الشلهوب - والكابتن المنقذ كما لٌقب مؤخراً جلّاد فريق الريفي خالد عبدالله التميمي "فخر الريفي"।
وقد أتت مجريات الشوط الأول بعديد الجمل التكتيكية الفنية وجمل من المهارات الفردية والجماعية وضغط عاااااااااااااالي جدااااااااااً على الفريق الخصم لم يحتمله ولقد قاموا بعديد التبديلات من الشوط الأول ولكن دون جدوى واستمر الضغط حتى اتت جمله فنية رائعة بقيادة الكابتن عبدالرحيم باعباد والكابتن أحمد محفوظ وأنهاها الكابتن /أحمد سعيد بن سلم السباعي معلناً عن الهدف الأول।
ومن فرصة واحدة في نهاية الشوط الأول ومن هجمة مرتده أتى هدف التعادل।
وقد شهد الشوط الأول أصابة صخرة دفاع فريقنا الكابتن/ منير فرج المعيسي السباعي بإصابة طفيفة في الركبه والتي أددت إلى تبديله في الشوط الثاني،
وبين الشوطين أندهش الجميع من أهازيج الجماهير الي طالبت بإشراك المنقذ كما يسموه " الجلّاد" أبو عيسى القاسي وكان لهم ما أرادوا فقد أٌ دخل بدلاً من الكابتن / منير فرج الذي خرج متأثراً بالإصابة وأدخل ايضاً معشوق الجماهير الكابتن / علي سعيد المعيسي السباعي "الشلهوب" ومازاد دخول هذة الأوراق الرابحة الذي يعتمد عليها المدرب "عاشق الريفي" إلا مزيداً من الضغط والمتعه والتكامل الكروي وخاصة عندما أكتمل مثلث الرعب "مثلث بارمودا" والمكون من عبد الرحيم باعباد وأحمد محفوظ أضافة إلى الكابتن / علي سعيد الشلهوب وما ان تناصف الشوط الثاني إلا وأتت أحد الركنيات بالخبر السعيد وهو أن المنقذ ومن كرة رأسية أرتقى لها الكابتن / خالد عبدالله التميمي مسجلاً منها الهدف الثاني وجمدت حارس مرمى فريق الأحرار الذي لم يستطع أن يحرك ساكن ومنبهر من قوة وسرعة الكرة، وهذا الهدف أذاق كل الويل للفريق الخصم ويذكر جميع الخصوم بأن القاسي موجود وهاهو عاد لثبت للجمهور وللفريق بأنه مايزال هو المنقذ وسجل الهدف الثاني وفي تصفيق من جميع الرياضيين والجمهور لجمال الهدف وروعته والذي أثار الجماهير واراح المدرب من ضغط النتيجة وبعد ذلك اتت العديد من الفرص ولكن لم تستغل كما يجب وانتهت هذة المباراة بفوز صريح ومستحق بهدفين لهدف.
وقد لعب تكاثف الريفي في الشوط الأول بعديد الأسماء اللامعة في عالم الكرة الديسية وفي غياب بارز للكابتن / عبدالتواب صالح الجمحي لظروف خاصة وقد إدخل بدلاً عنه الكابتن / نائف عميّر وغياب الموهبه الجديدة الكابتن/محمد عبدالله المنصوري الذي عانا من الإجهاد البدني وقد أشرك في الدفاع كالعادة الكابتن / عبدالله سعيد بن سلم السباعي - والكابتن / سالم محفوظ باسنيت السباعي - والكابتن / منير فرج سالم المعيسي السباعي ، وأمـــــا في منتصف الملعب الكابتن/ عبدالرحيم باعباد - والكابتن/ أحمد محفوظ - والكابتن / أحمد عوض عبيد السباعي ، وأمـــا في خط المقدمـــة الكابتن/أحمد سعيد بن سلم السباعي - والكابتن / فتحي مرجان।
وكان على دكه البدلاء كلاً من " الكـــابتن / صابر عوض شماخ السباعي - الكابتن / وجدي عوض شماخ السباعي - والمخضرم الكابتن/علي سعيد الشلهوب - والكابتن المنقذ كما لٌقب مؤخراً جلّاد فريق الريفي خالد عبدالله التميمي "فخر الريفي"।
وقد أتت مجريات الشوط الأول بعديد الجمل التكتيكية الفنية وجمل من المهارات الفردية والجماعية وضغط عاااااااااااااالي جدااااااااااً على الفريق الخصم لم يحتمله ولقد قاموا بعديد التبديلات من الشوط الأول ولكن دون جدوى واستمر الضغط حتى اتت جمله فنية رائعة بقيادة الكابتن عبدالرحيم باعباد والكابتن أحمد محفوظ وأنهاها الكابتن /أحمد سعيد بن سلم السباعي معلناً عن الهدف الأول।
ومن فرصة واحدة في نهاية الشوط الأول ومن هجمة مرتده أتى هدف التعادل।
وقد شهد الشوط الأول أصابة صخرة دفاع فريقنا الكابتن/ منير فرج المعيسي السباعي بإصابة طفيفة في الركبه والتي أددت إلى تبديله في الشوط الثاني،
وبين الشوطين أندهش الجميع من أهازيج الجماهير الي طالبت بإشراك المنقذ كما يسموه " الجلّاد" أبو عيسى القاسي وكان لهم ما أرادوا فقد أٌ دخل بدلاً من الكابتن / منير فرج الذي خرج متأثراً بالإصابة وأدخل ايضاً معشوق الجماهير الكابتن / علي سعيد المعيسي السباعي "الشلهوب" ومازاد دخول هذة الأوراق الرابحة الذي يعتمد عليها المدرب "عاشق الريفي" إلا مزيداً من الضغط والمتعه والتكامل الكروي وخاصة عندما أكتمل مثلث الرعب "مثلث بارمودا" والمكون من عبد الرحيم باعباد وأحمد محفوظ أضافة إلى الكابتن / علي سعيد الشلهوب وما ان تناصف الشوط الثاني إلا وأتت أحد الركنيات بالخبر السعيد وهو أن المنقذ ومن كرة رأسية أرتقى لها الكابتن / خالد عبدالله التميمي مسجلاً منها الهدف الثاني وجمدت حارس مرمى فريق الأحرار الذي لم يستطع أن يحرك ساكن ومنبهر من قوة وسرعة الكرة، وهذا الهدف أذاق كل الويل للفريق الخصم ويذكر جميع الخصوم بأن القاسي موجود وهاهو عاد لثبت للجمهور وللفريق بأنه مايزال هو المنقذ وسجل الهدف الثاني وفي تصفيق من جميع الرياضيين والجمهور لجمال الهدف وروعته والذي أثار الجماهير واراح المدرب من ضغط النتيجة وبعد ذلك اتت العديد من الفرص ولكن لم تستغل كما يجب وانتهت هذة المباراة بفوز صريح ومستحق بهدفين لهدف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق